أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين.
قال الله "عز وجل" في محكم كتابه الكريم وخطابه المجيد بسم الله الرحمن الرحيم (ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه).
بحثنا الليلة عن الغيبة وما يرتبط بالغيبة من مفاهيم ثلاث:
المفهوم الأول مفهوم البهتان.
المفهوم الثاني مفهوم السخرية والاستهزاء.
والمفهوم الثالث مفهوم النميمة.
هذه المفاهيم الثلاثة ترتبط بادراك مفهوم الغيبة، إذن سندرس في هذه الليلة مفاهيم أربعة، الغيبة والبهتان والسخرية والاستهزاء والنميمة لكن البحث الأساسي هو بحث الغيبة.
الروايات الشريفة ذمت الغيبة ذماً شديداً في إحدى الروايات جاء هكذا (من اغتاب أخاه المؤمن فكأنما قد فجر بأمه في جوف الكعبة سبعين مرة و؟؟؟ القرآن) لاحظ فضاعت هذا العمل الدنيء.
الآية الكريمة التي صدرنا بها المجلس تقول (ولا يغتب بعضكم بعضا) لا يغتب صيغة نهي لا تفعل، صيغة النهي تدل على الحرمة كما قد قرره علماء أصول الفقه إذن الآية الكريمة حينما تقول (لا يغتب بعضكم بعضا) يعني يحرم على بعضكم أن يغتاب بعضكم الآخر ثم الآية الكريمة صورت بشاعة هذا العمل الدنيء قالت (أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه) يوجد فارق بين الميّت وبين الميت ما الفارق بين الميت وبين الميّت.
الميّت هو المشرف على الموت الذي في حالة الاحتضار المحتضر إذا أشرف على الموت يقال له ميّت لذلك الله "عز وجل" يخاطب النبي "صلى الله عليه وآله" يقول له (أنك ميّت وإنهم ميّتون) يعني إنك مقبل على الموت وهم أيضا مقبلون على الموت لكن الميت هو الإنسان الذي فارقت روحه الحياة لاحظ الآية الكريمة لم تقل أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميّتاً يعني وهو مقبل على الموت فكرهتموه لا قالت الآية (أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً) لاحظ بشاعة هذا العمل شخص فارقت روحه الحياة وأنت تأكل من لحمه جداً شنيع هذا العمل.
إحدى المسلمات كانت صائمة حينما جاءت إلى رسول الله "صلى الله عليه وآله" قدم لها الطعام قالت إني صائمة قال (وأي صيام بعد أن أكلتي من لحم فلانة كلي هذا الطعام أفضل من أن تأكلي من لحم فلانة)، إذن بشاعة الغيبة وحرمة الغيبة واضحة العيان فما هي الغيبة؟ وما هو تعريف الغيبة إذا عرفنا الغيبة سنشخص أن هذا الكلام غيبة وهذا الكلام ليس بغيبة، ما هي الغيبة؟
الغيبة هي ذكر المؤمن المعين بما يكره في ظهر الغيب بحيث يكون الشيء المذكور مما هو فيه، هذه القيود مهمة في التعريف واحدة واحدة أولاً هي ذكر والذكر أعم إما أن يكون باللفظ أو القول إما أن يكون بالإشارة إما أن يكون بالكتابة إما ان يكون بالحركة المهم يحصل ذكر إذن اولاً.
ثانياً ذكر المؤمن إذن غيبة المؤمن، من هو المؤمن؟ الشيعي الأثني عشري وأما المخالف السني أو الكافر هذا لا حرمة له تجوز غيبة المخالف وتجوز غيبة الكافر لكن بعض الفقهاء كالسيد الكلبايكاني "رضوان الله عليه" يرى أن الأحوط وجوباً على الغيبة المخالف السني.
تجوز غيبة المخالف والكافر لا بمعنى ؟؟ تقص فيه إذا ؟؟ (من حام حول المى أوشك أن يقع) أنت إذا تتوعد على الغيبة الجائزة مع مرور الزمن ستصل إلى الغيبة المحرمة إذا تعودت تغتاب الكافر أو تغتاب السني مثلا تغتاب الشيعي ؟؟ واحد يؤذي نفسه هذا ؟؟ إذن ؟؟ الأول ذكر والذكر أعم من اللفظ والسلوك والإشارة والكتابة والحكاية المهم يحصل اخبار يحصل ذكر.
القيد الثاني ذكر المؤمن يعني الشيعي الاثني عشري بما يكره يعني شيء يكره أن يؤتى به أفرض هو مثلا ما عنده ؟؟؟ الغيبة أن تذكر الأخ المؤمن بما يكره مما هو فيه ولا ليس فيه هذا عيب موجود فيه.
قيل له يا رسول الله ما الغيبة؟ قال هي ذكرك أخاك بما يكره فقيل له يا رسول الله حتى لو قلنا شيء وهو فيه فقال "صلى الله عليه وآله" (إن كان فيه فقد اغتبته وإن لم يكن فيه فقد بهته) هذا هو الفارق بين الغيبة وبين البهتان، الغيبة هي العيب الموجود في الشخص البهتان العيب غير موجود في الشخص عيب مختلق عيب مصطنع.
التعريف هكذا ذكر الأخ المؤمن بما يكره أو بما يكرهه في ظهر الغيب يعني من رواءه لا يصير أن تقول أنا الآن موجود وتغتابني الغيبة من الغيبة والغياب وهذا هو الفارق بين الغيبة وبين السخرية وبين الاستهزاء.
السخرية والاستهزاء أمامه استهزئ به لا تعير له أهمية تستصغره تذكر له عيب إذا أمامه هذا سخرية واستهزاء إذا في ظهر الغيب من رواءه على نحويين، إن كان العيب فيه فهو غيبة وإن لم يكن فيه فهو بهتان.
الغيبة جداً سيئة، يقول أحد الحكماء إذا عرفت المغتاب فاجهد جهدك أن لا يعرفك فإن أشد الناس حالاً به معارفه الذين يعرفونه.
يقول الصادق "عليه السلام" (لا تغتب فتُغتب كما تدين تُدان) لاحظ أنت كيف تتأذى إذا عرفت أن فلان أغتابك، سووا عزيمة وقام شخص وتكلم عنك كل شيء، تتأذى أو لم تتأذى؟ ترضى أنت يصير بك هذا؟
الإمام "عليه السلام" ينظر إلى الكعبة يقول (ما أعظمك ما أشد فرمتكي ثم يقول والله إن المؤمن لأشد حرمة منكي)، لكن ؟؟ ذكر الأخ المعين أحيانا لا يتعين أحيانا يقول أحد الأخوة أحد المؤمنين كذا كذا ولا تعين بحيث الحاضرين لا يدرون، أحيانا تقول أحد المؤمنين وتجيب لفظه وكرره عدة مرات والكل أفتهموا هذه غيبة، تعين ليس شرط أن تذكر الاسم، تعين الاسم أو بالحركة أو بالإشارة إذا تعين هذه غيبة محرمة إما إذا غير معين ليس غيبة يعني أفرض أنت ؟؟؟ تريد أن تحل المجلس تقول نحن في إحدى الأيام ذهبنا سفرة وكان معنا شخص كان كذا كذا كذا حينما شخص يقول عرفته مباشرة تقول اسد السالفة لأنه تصير غيبة عليك لكن إذا ؟؟ لا تصير غيبة، ذكر المؤمن المعين.
احياناً تصير غيبة قوم تقول الهنود كلهم كذلك، الإيرانيين كلهم كذلك، البحارنة كلهم كذلك هذا يسمونه غيبة أمة لكن حينما تقول كثير من البحارنة كذلك بعض البحارنة كذلك بعض الإيرانيين كذلك لا تتشخص لكن إذا حددت كلهم، كلهم ما لهم فائدة كلهم بخلاء ..... هذه غيبة أمة يا أخ المؤمن.
عندنا مصطلح النميمة، مصطلح النميمة ؟؟؟ النميمة هي إفشاء الأخبار التي لا يرغب في إفشائها، تفشي سر، نحن جالسين في مجلس وواحد اشتبه وأغتاب واحد هذا العبد أخذته الحرقة الدينية وقال يجوز أمامي إلا أعلمه والله يا فلان نحن ذهبنا إلى مجلس وقام حش فيك وأنتقص منك ؟؟ النميمة، لا تصير نمام، النميمة نقل الأخبار واحد لا تؤمن أن تتكلم أمامه.
الإنسان ليس معصوم هذا ؟؟ أنت تذهب تفضحه الله ستر عليه أنت تفضحه، ومسألة ذمة يا أخوة ليس فقط الذي يغتاب مأثوم حتى الذين يستمعون مأثومين كالسجاير الذي يدخن السجاير حتى الذين جالسين معه بنسبة معينة يكونون مدخنين الغيبة نفس الشيء، أنت عليك أثم وذلك لسكوته عن حرمة أخيه المؤمن عليه أثم، لازم الرد أأتي بالتي هي أحسن حتى ؟؟؟ لا تجرحه وتقول له الآن بدأت بالحش، كلا ليس بهذه الطريقة تقول عفواً لو تغير الموضوع تحاول تنهاه عن المنكر بالتي هي أحسن بأسلوب حسن لا تستطيع تحاول أن تغير الموضوع تأتي بسالفة بحيث تغير الموضوع، تغير الموضوع من موضوع غيبة إلى موضوع مواعظ القلوب أو إلى موضوع الأنس والطرفة تعال بنكتة فكاهية وغير الموضوع، قدر الإمكان لا تذكرون أسم الشخص حتى تتعود لا يصير لسانك حينما تتكلم بموضوع تأتي باسم شخص حينما تتعود سوف تقوم بذكر أسامي أشخاص تغتابهم بحيث أنت لا تشعر، إلى هنا بينا معنى الغيبة ومعنى البهتان ومعنى السخرية والاستهزاء ومعنى النميمة.
من هنا ننطلق إلى نقطة أخرى نتكلم عن وظائف الغيبة ما هي الأسباب التي تدعو إلى الغيبة؟
اول سبب خبث النفس، ترى شخص نفسه مظلمة، أنا رأيت بعض الأشخاص هكذا الدنيا سوداء في عينيه لا يعتقد بأن الآخرين زينين يعتقد فقط هو الزين ويقول أنا الدنيا في عيني كلها سوداء ولا يوجد شخص زين، خبث النفس وسوء السريرة يدعو إلى الغيبة.
الباعث الثاني العداء أو الحسد، فلان أعاديه ينافسني أحسده وأتمنى زوال نعمته ؟؟ دائماً أذكر أسمه بالسوء واغتابه.
الباعث الثالث المباهاة بالمفاخرة، أحياناً شخص ؟؟ غير نفسه كيف يظهر نفسه؟ يظهر نفسه بإسقاط الآخرين، لاحظ الآن الانتخابات الأمريكية بوش يسقط كيري وكيري يسقط بوش يحس أن رفعته بإسقاط الشخص الثاني، أنا أحسن منك، يقول للناس فلان إذا يعمل كذا لكم أنا أعمل كذا لكم.
وتصير في مجال التنافس اثنين يعملون حتى إذا كان عمل إسلامي أنا أحسن من فلان كذا كذا المباهاة المفاخرة فيأتي بأخيه الغائب ويغتابه حتى يبين أنه أفضل يفتخر.
الباعث الرابع المجارات، هذا المجلس كلهم يغتابون أنا أقول إذا أقول لهم أتقوا الله وانصحهم يطردوني من المجلس فلا أعير اهتمام وأكون لا ابالي، لا يا أخي، يا أخي حاول أن تمشي مع أخوانك وتجاريهم ما داموا على الحق ؟؟؟
الباعث الخامس الهزل، المزاح موجود لكن ضمن حدود حينما يصير المجلس حازق الإنسان ؟؟ شخصيته ؟؟؟ حتى يصير المجلس هزلي ؟؟ يأتي بواحد ويغتابه يا أخي حاول أن تمزح وأن تأتي بطرائف بحيث المجلس ؟؟؟.
النقطة الثالثة علاج الغيبة
أول علاج تذكر مساوئ الغيبة كيف أن الغيبة تنشر الحقد والبغضاء بين المؤمنين، أنت الآن تذكر شخص في نفس هذه اللحظة ما دام مكان يغتابك ؟؟ هذا العلاج الأول.
العلاج الثاني الاهتمام بتزكية النفس وتربية النفس، كلما الإنسان زكى نفسه إذا علم بالأمور التي ذكرناها في محاسبة النفس المشارطة والمراقبة والمحاسبة يكون عنده جرس انذار يراقب كلماته جيدة أو سيئة، الوقاية خير من العلاج.
الأمر الثالث في العلاج استبدال الغيبة بالطُرف والحكم والأحاديث الممتعة.
الأمر الرابع في العلاج ترويض النفس على صون اللسان، لسانك لا تذكر به عورة أمرء فكلك عورات وللناس ألسن، مثل ما عندك السان ذاك عنده اربعين لسان.
الأمر الخامس في العلاج صحبة الأبرار والأخيار لها اثر مهم، أنت إذا تمشي مع واحد دائماً يغتاب ويقص بالآخرين انت سوف تصبح مثله لكن إذا تمشي مع واحد من مؤمن متدين لطيف شريف ستكون من أهل الشرف.
والأمر السادس المواظبة على مجالس الذكر والموعظة المجالس التي يذكر فيها الله "عز وجل".
توجد نقطة أخرى وهي مجوزات الغيبة أو مسوغات الغيبة ليست كل غيبة حرام هناك غيبة جائزة الغيبة الحرام هي الغيبة التي يقصد بها ؟؟ المؤمن لكن هناك غيبة ليست بمحرمة مستثنيات الغيبة أربعة استثناء نذكر لكم بعضها.
المورد الأول شكاية المتظلم، المتظلم إذا يتظلم عند القاضي ويقول للقاضي فلان ظلمني فلان نصب علي فلان كذا فلان كذا... شكاية المتظلم عند القاضي وليس عند الناس عند الشخص الذي يمكن أن يرفع الظلامة.
المورد الثاني نصح المستشير، مثلا شخص يريد الزواج من بنتك تذهب وتسأل عنه عند شخص يعرفه تقول له كيف فلان هل رجل جيد أم سيء ومنحرف؟ نصح المستشير يجوز.
أنت تريد أن تضع شخص في موضع حساس ويكون قدوة للطلبة يعمل للطلبة تسأل عنه شخص تقول كيف ترى فلان؟ ولا تسأل أي واحد وإنما تسأل أهل المعرفة وأهل التقييم.
المورد الثالث رد من اقتنى نسباً زوراً، واحد قال أنا سيد بن رسول الله واستحق الخمس ؟؟ يقول فلان ليس سيد فلان كذاب وفلان كذا و..... فلا تعتبر غيبة.
المورد الرابع جرح الشهود، أنا هذه الأرض لي وجئت بأربعة شهود، فيقول القاضي لأحد الشهود أنت ؟؟؟؟ لماذا جئت لتشهد جرح الشهود من موارد جواز الغيبة، تسأل عن هذا الشاهد عدل أو لا.
المورد الخامس القدح في المقالة الباطلة، واحد جار فكرة خاطئة ليس صحيحة ترد عليه، واحد جار مفهوم خاطئ ترد عليه هذا لا يسمونها غيبة رد المقولة الباطلة لا تسمى غيبة.
المورد السادس ضرورة التعريف، فلان لا تعرف أسمه ولا تعرف حاله وتريد أن تعرفه تذهب وتقول لشخص هل تعرف ذلك الشخص الذي يمشي على عكازة أو تقول فلان الذي عينيه فيها مشكلة أنت لا تقصد أن تقول عليه أحول أنت لا تقصد أهانته أنت قصدك تعرفه هذه الموارد جواز الغيبة، أحياناً تستطيع أن تعرفه بشيء آخر باسمه أو أسم اخوه أو صديقه أحياناً لا تستطيع أن تعرفه إلا بهذه العاهة.
المورد السابع النهي عن المنكر، بعض الناس ؟؟؟ يركب معه بنت على الدراجة النارية وأنت تعرف لا تصيبه ردة فعل أنت تعرف إذا قلت للناس بأنه ركب معه بنت وقلت لفلان وفلان من اصدقائه في هذه الحالة سوف يعتذر، تريد أن تنصحه وليس تذهب وتفضحه إذا توقف النهي عن المنكر على الغيبة في هذه يجوز أو فلان حتى يرتدع تغتابه.
المورد الثامن غيبة المتجاهر بالفسق لا غيبة لفاسق لكن في خصوص ؟؟؟ يمكن شخص خمار زمار لكن في يوم الخميس يصير زين أنت لا تطارده أين ما ذهب وتقول عنه بأنه خمار زمار كذا كذا.
ويوجد شخص خمار زمار لكن بالخفية يشرب الخمر لا أحد يعلم به، أنا أعرفه بأنه في بيته يسكر لا يخرج خارج البيت ويتجاهر وأنت تفضحه وتقول هذا خمار و.... هذا ليس صحيح.
رزقنا الله وإياكم حسن السريرة وحسن السيرة ببركات محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين.
الجلسة
9
|
009 - الغسل باب الطهارةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:41 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
8
|
008 - الصلاةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:40:13 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
7
|
007 - فريضة الخمسحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:50:07 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
6
|
006 - الدين اللإسلاميحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:51:57 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
5
|
005 - سؤال و جواب (2)حديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:33 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
4
|
004 - الفقهحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:59:16 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
3
|
003 - المباحث الخمسة في باب الطهارةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:30 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
23
|
023 - كرامة الإنسان عند الله عزوجلحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:50:23 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
22
|
022 - مفهوم الغيبةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:51 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
21
|
021 - أهمية محاسبة النفسحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:47:19 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
20
|
020 - فضل الزيارة الجامعةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:57:42 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
2
|
002 - سؤال و جوابحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:17 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
19
|
019 - التقليدحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:46:41 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
18
|
018 - نظم الأمورحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:46 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
17
|
017 - الحياء و الصبرحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
01:33:53 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
16
|
016 - مفهوم التقوىحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:15:01 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
15
|
015 - هل وجودك مبارك؟حديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:11:32 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
14
|
014 - أعظم الفحشاء الكذبحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:05:32 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
13
|
013 - المعرفة باللهحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:14:28 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
12
|
012 - فاطمة الزهراء سلام الله عليهاحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:24:12 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
11
|
011 - كتاب الطهارةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:46:52 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
10
|
010 - ترويض النفس الأمارة بالسوءحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:47:09 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
1
|
001 - مفهوم التوبةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:35:39 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
07
مايو | 2023- الكتاب: حديث الهند
- الجزء
01
-
-
الصفحة
الجلسة
23
|
023 - كرامة الإنسان عند الله عزوجلحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:50:23 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
22
|
022 - مفهوم الغيبةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:51 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
21
|
021 - أهمية محاسبة النفسحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:47:19 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
20
|
020 - فضل الزيارة الجامعةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:57:42 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
19
|
019 - التقليدحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:46:41 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
18
|
018 - نظم الأمورحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:46 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
17
|
017 - الحياء و الصبرحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
01:33:53 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
16
|
016 - مفهوم التقوىحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:15:01 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
15
|
015 - هل وجودك مبارك؟حديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:11:32 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
14
|
014 - أعظم الفحشاء الكذبحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:05:32 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
13
|
013 - المعرفة باللهحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:14:28 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
12
|
012 - فاطمة الزهراء سلام الله عليهاحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:24:12 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
11
|
011 - كتاب الطهارةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:46:52 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
10
|
010 - ترويض النفس الأمارة بالسوءحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:47:09 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
9
|
009 - الغسل باب الطهارةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:41 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
8
|
008 - الصلاةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:40:13 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
7
|
007 - فريضة الخمسحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:50:07 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
6
|
006 - الدين اللإسلاميحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:51:57 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
5
|
005 - سؤال و جواب (2)حديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:33 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
4
|
004 - الفقهحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:59:16 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
3
|
003 - المباحث الخمسة في باب الطهارةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:30 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
2
|
002 - سؤال و جوابحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:48:17 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
|
الجلسة
1
|
001 - مفهوم التوبةحديث الهند |
الجزء 01
|
الصفحة - |
00:35:39 دقيقه
|
07 2023 | مايو |
تعليق